(٢) أ، ب: فجاء ولده المعظم إِليه مسرعًا. (٣) أ، ب: صفة. (٤) أ، ب: بلغه عنهم الطواشي يعني لضعف السلطان عن الرد عليهم فلما انتهى إِلى القلعة المنصورة. (٥) ط: بالعادلية. (٦) ط: والمعارف. وهو تحريف يقلب المعنى. (٧) أ، ب: ممالكه. (٨) مكان الحاصرتين في ط: لأنه. (٩) ط: كثير الجهاد بنفسه ومع أخيه حضر معه مواقفه كلها. (١٠) مكانهما في أ، ب: وأكثرها في تلك الأيام. (١١) أ: ولكنه. (١٢) مكانهما في أ، ب: أموالًا عظيمة جدًا وتصدّق. (١٣) مكانهما في أ، ب: كثيرًا ثم في العام بعده كفن ثلثمائة ألف إِنسان من الغرباء وكان كثير الصدقة وفي أيام مرضه يخلع جميع ما عليه ويتصدق به وبمركوبه وما تحته من أمواله. (١٤) ط: بصحة وعافية. (١٥) أ، ب: ثم بعد كل حال يأكل وقت النوم رطلًا. (١٦) أ، ب: من الحلواء.