(٢) أ، ب: تغيظ السلطان. (٣) أ، ب: فقال السلطان. (٤) ط: بدون إِذني. (٥) أ: مدرين، ب: بديرين: وفي ذيل الروضتين: أحمر ملطي. ومن وصف أبي شامة يبدو أن القباء ثوب يلبسه المرء على جسمه، وأن الكلوتة يلبسه على رأسه، وهما لا يليقان بالقاضي لذلك أراده أن يلبسهما ويسير بهما في السوق ليثير سخرية الناس عليه، لكن الله لطف به فلم يلبسهما إِلا في مجلس الحكم وهو في داره في باب البريد ومع ذلك فقد أصاب منه مقتلًا. (٦) أ، ب: وكان الألطاف به. (٧) أ، ب: فلم يقدر إِلا أن لبسهما. (٨) أ، ب: فكانت وفاته في صفر من السنة التي بعدها. (٩) سترد ترجمة ابن عنين في وفيات سنة ٦٣٠، وقد طُبع ديوانه في مجمع اللغة العربية بتحقيق خليل مردم بك، ثم صورت نسخة المحقق من هذه الطبعة وعليها زيادات بخطه. (١٠) أ، ب: التعبد والنسك ويقال إِنه اعتكف في الجامع. (١١) البيتان في ديوان ابن عنين (٩٣) وهما أيضًا في مراة الزمان (٣٩٨) وذيل الروضتين (١١٨).