(٢) أ، ب: ثم انتقل إِلى دمشق ثم إِلى الديار المصرية. (٣) ط: بمدرسة الشافعية. وعبارة ابن خلكان. وتولى الإِعادة بالمدرسة المجاورة لضريح الإمام الشافعي ﵁. (٤) عن ط وحدها. (٥) مستدركة عن وفيات الأعيان. (٦) أ، ب: والناس. (٧) أ، ب: وانتقل الشيخ سيف الدين. (٨) قال الشيخ دهمان ﵀ في هامش تاريخ الصالحية (ص ٥١): (هذه المدرسة لا تزال موجودة معروفة في منتصف حي الأكراد. وهي تحتفظ بتخطيطها الأول وجبهتها الشمالية ترى من الطريق فيها خطوط كوفية تزيد في جمالها، وتجعل لها رونقًا يلفت النظر إِليها. قلت: تقع المدرسة الركنية اليوم خلف جامع أبي النور على مفترق طرق ثلاثة وبها وبصاحبها ركن الدين سمي حيّ الأكراد: بحي ركن الدين. (٩) ترجمة - ركن الدين منكورس - في مرآة الزمان (٨/ ٦٩٢) وتاريخ الإسلام (١٤/ ٦٠) والدارس (١/ ٢٥٣ و ٥١٩ و ٥٢٠) ومختصر تنبيه الطالب (٨٩) وتاريخ الصالحية (٤٩ - ٥٢) وشذرات الذهب (٧/ ٢٥٧ - ٢٥٨) ومنادمة الأطلال (١٧١). (١٠) فلك الدين سليمان بن شيروه بن حبذر. تقدمت ترجمته في وفيات سنة ٥٩٩ هـ من الجزء السابق. (١١) ط: لأنه؛ وهو تحريف. (١٢) أ: الجوامع. (١٣) الطَّوَّافة: مصباح أو سراج يحمله الإِنسان في الليل. هامش تاريخ الصالحية (٤٩).