(٢) أ: قد أحبس. وفي ب: مع شهود. (٣) أ، ب: وجعله. (٤) أ، ب: خلقة الأجناد. (٥) عن ط وحدها. (٦) ترجمة - ابن العلقمي - في ذيل الروضتين (١٩٩) وتاريخ الإسلام (١٤/ ٨٤١) وسير أعلام النبلاء (٢٣/ ٣٦١ - ٣٦٢) والعبر (٥/ ٢٣٥) والوافي بالوفيات (٢/ ٣٤٥) وفوات الوفيات (٣/ ٢٥٢) ومرآة الجنان (٤/ ١٤٧) والجواهر المضيئة (٢/ ٤٥ - ٤٦) وغاية النهاية (٢/ ١٢٢ - ١٢٣) والنجوم الزاهرة (٧/ ٦٩) وشذرات الذهب (٧/ ٤٧٠ - ٤٧٣). (٧) عن ط وحدها. (٨) قال الزركلي ﵀ في الأعلام (٦/ ٢١٦ - ٢١٧) وقلت: والمصادر مختلفة في تسمية محمد بن أحمد أو محمد بن محمد. ولعل الصواب الأول، ومن سماه محمد بن محمد قد يلقبه بعز الدين. وعز الدين محمد ابنه ولي الوزارة للتتار بعده. (٩) أ، ب: وخدم في أيام المستنصر. وقد تقدمت ترجمة المستنصر في وفيات سنة ٦٤٠ هـ من هذا الجزء. (١٠) ليست بل كان في الأصول واستدركت للسياق. (١١) عن ط وحدها. (١٢) أ، ب: فإنه كان من الفضلاء الأدباء لأنه كان. (١٣) أ، ب: عالم معين لكثير من قبله من الوزراء. (١٤) ط: وأهله الكفار.