(٢) في أ: قان. وليست اللفظة في ب. (٣) أ، ب: بدمشق. (٤) أ، ب: هولاكو وغضب. (٥) أ، ب: حين. (٦) أ، ب: فصار كثير منهم إلى الديار المصرية في زمن الشتاء ومات كثير منهم ونهب آخرون. (٧) أ، ب: فقصد نحو الشام. (٨) أ، ب: وقد كان ميافارقين امتنعت على التتار. (٩) أ، ب: ففتحها قسرًا واستنزل ملكها. (١٠) عن ط وحدها. (١١) ذيل الروضتين (٢٠٥) والقصيدة هي: [من الخفيف] ابنُ غازٍ غزا وجاهد في الـ … ــله قومًا أثخنوا في المشرقَيْنِ لم يَشِنْهُ أنْ طِيفَ بالرأس منه … فله أسوةٌ برأس الحسينِ وافق السبطَ في الشهادة والحمـ … ــل لقد حاز أجره مَرَّتَيْنِ ثم واروا في مشهد الرأس ذاك الـ … ـــرأس فاستعجبوا من الحالتَينِ وارتجَوا أنه سيحيا لدى البعـ … ـــث رفيقَ الحسينِ في الحُسْنَيَيْنِ (١٢) أ، ب: ودفنه عنده. (١٣) هو محمد بن عبد الله. النصير الطوسي سترد ترجمته في وفيات سنة ٦٧٢ من هذا الجزء إن شاء الله. (١٤) من مدن أذربيجان. معجم البلدان (٥/ ٩٣).