(٢) أ، ب: بالعساكر المصرية. (٣) أ، ب: صاحب حمص والقاضي مجير الدين بن الزكي في لقاء المظفر فأشار بعضهم بأنه لا قبل لك به حتى. (٤) سترد ترجمة ابن الزكي في وفيات سنة ٦٨٥ من هذا الجزء إن شاء الله. (٥) أ، ب: (تلتقيه فأبى) إلا أن يناجزه فصمدوا إليه فكان اجتماعهم. (٦) أ، ب: وعين الجالوت، وهي ترد هكذا في كل مرة. ولن أشير لها إلا هذه الإشارة. (٧) عن ط وحدها. (٨) أ: وجماعة من بنيه. (٩) أ: فقتلهم في كل موضع وفي كل بارق، ب: يقتلهم في كل موضع وفي كل مارق. (١٠) أ، ب: قتالًا عظيمًا. (١١) وكان هربهم منها. (١٢) من هذه اللفظة ولعدة سطور بعد ذلك تختلف الروايات بشكل كثير ولكن المعنى بشكل عام واحد، ولذلك لم أجد فائدة من إثباتها.