(٢) أ، ب: فقال. (٣) أ، ب: مكان الرقمين: فقيل له. (٤) أ، ب: وقيل لما قتله الأمراء حاروا فيما بينهم أن يملكوا عليهم وصار كل واحد منهم يخشى من غائلة ذلك وأنه يقتل سريعًا ثم اتفقت كلمتهم على أن بايعوا الأمير ركن الدين بيبرس البندقداري. (٥) ط: الشغابة وزعقت الشاووشية. (٦) أ، ب: ثم دخل بالعساكر الديار المصرية. (٧) أ، ب: وحكم وعزل وقطع ووصل مكانه. (٨) أ، ب: أقامه الله كلفوا محتاجًا إليه. (٩) أ، ب: في هذا الوقت الشديد والحال الضيق وكان أولًا قد لقب. (١٠) ط: لا يفلح مَنْ يلقب به. (١١) ط: المعتمد؛ وهو تحريف. زامباور (٣). (١٢) أ، ب: حتى خلع وسمل وتلقب به القاهر. (١٣) أ، ب: حتى مهد الملك كما يريد والله على كل شيء شهيد. (١٤) أ، ب: أرسل جماعة كثيرة من جيشه إلى بلاد الشام ليستعيدوه من أيدي جيش الإسلام. (١٥) أ، ب: ورجعوا وهم خائبون خاسرون وذلك أنه نهد إليهم الهزبر الكاسر والسيف الباتر السلطان الملك المؤيد الظاهر.