(٢) أ، ب: ولما فرغ مسحه بعضهم بقطن لبد مسحة واحدة. (٣) أ، ب: ولما بلغه بروز المظفر إليه بالعساكر المصرية تلوم في أمره ثم حملته نفسه الأبية على لقائهم وظن أنه يتنصر كما كانت عادته. (٤) أ، ب: وثبّتهم فحملوا حملة صادقة على التتر فهزموهم هزيمة لا تنجبر أبدًا وقتل كتبغانوين. (٥) أ، ب: فلما تحققه المظفر قال: نام طيبًا كان هذا سعادة التتر. (٦) أ، ب: من رمضان لعنه الله تعالى وكان الذي تولى قتل كتبغانوين في المعركة الأمير جمال الدين آقوش الشمسي. (٧) ترجمة - محمد اليونيني - في ذيل الروضتين (٢٠٧) وذيل مرآة الزمان (١/ ٤٢٩ - ٤٣٠) وتاريخ الإسلام (١٤/ ٨٨٩) والعبر (٥/ ٢٤٨) والإشارة (٣٥٦) والإعلام بوفيات الأعلام (٢٧٥) وتذكرة الحفاظ (٤/ ١٤٣٩) والوافي بالوفيات (٢/ ١٢١) وذيل طبقات الحنابلة (٢/ ٢٦٩) والمقصد الأرشد (٢/ ٣٥٦) وشذرات الذهب (٧/ ٥٨ - ٥٩). (٨) عن ط وحدها.