(٢) أ، ب: فحلفوه وانصرفوا لا يشعرون والحرب خدعة. (٣) ط: الاستنارية؛ وهو تصحيف ظاهر. (٤) بعدها في أ، ب: والحرب خدعة وجاءت البشائر وزينت البلاد وفرح العباد ولله الحمد ثم بث. (٥) بعدها في أ، ب: ودقت البشائر في البلدان وفرح المسلمون بنصر الله وتأييده. (٦) في أ، ب: بن المستنصر بن الظاهر بن الناصر العباسي واسمه علي. (٧) أ، ب: فلما كسر بركة خان لهؤلاء وتخلص منهم سار إلى ها هنا ولله الحمد ولما فتح السلطان صفدًا خبره. (٨) ط: فأرة؛ وهي تحريف. وقال أبو الفداء في تاريخه (٤/ ٤)؛ قارا بين دمشق وحمص أمر بنهب أهلها وقتل كبارهم لأنهم كانوا نصارى. والخبر في ذيل مرآة الزمان (٢/ ٣٤٤) والنجوم (٧/ ١٤٠) ومعجم البلدان (٤/ ٢٩٥). (٩) أ، ب: ركب السلطان وجاء إلى قارا. (١٠) أ، ب: خلال ديارها. (١١) أ، ب: أخذوا.