خضت الورى بسابح أقصى منى … هوج الصبا من فعله الآثار ورواية أ للبيت على النحو التالي: خضت الفرات بسابح أفضى به … موج الصبا من فعله الآثار (٢) جاء هذا البيت في أبَعْد الذي يليه. (٣) بعدها في ذيل المرآة أربعة أبيات مصدرة بقوله: ومنها. وأربعة الأبيات في النجوم (٧/ ١٦٠) متصلة مع ما قبلها. (٤) البيتان منسوبان إلى ناصر الدين حسن بن النقيب الكناني في ذيل مرآة الزمان (٣/ ٤) والنجوم (٧/ ١٦٠). (٥) ب: وذيل المرآة: بالقوى والقوادم، وفي النجوم: بالقوى والقوائم. (٦) أ: ولجنا ولدا وقف التيار عن جريانه. وما هنا عن ذيل مرآة الزمان والنجوم. (٧) عن ط وحدها. (٨) البيتان في ذيل المرآة والنجوم الزاهرة (٧/ ١٦٠) منسوبين إلى الموفق عبد الله بن عمر الأنصاري في النجوم. (٩) أ: من الغل. والمغل يقصد بهم: المغول أو التتار. (١٠) الحوائص: كان من عادة السلطان أنه إذا ركب للعب الكرة بالميدان فرق حوائص من ذهب على بعض الأمراء المقدمين. عن حاشية النجوم (٧/ ٧٣). (١١) ب: والحوائص والثياب فكان مبلغ ما صرفت بذلك نحوًا من ثلاثمئة ألف دينار. (١٢) ب: عظيمة وتحفًا كثيرة.