(٢) بعد هذا في ب: "وقال بعضهم ثمانين سنة"، ولا معنى لها ولا تستقيم البتة، فقد قال الذهبي في تاريخ الإسلام: "رأيته مرات آخرها منصرفه من فتح طرابلس، وكان من أبناء الستين". قلت: وكان فتح طرابلس قبل وفاته بسنة. (٣) ترجمة - طرنطاي - في تاريخ الإسلام (١٥/ ٦٣٢) وهو مقيد بخطه بضم الطاء المهملة والراء، والعبر (٥/ ٣٦١) وضبط بفتح الطاء ضبط قلم ولا يصح، والنجوم الزاهرة (٧/ ٣٨٣ - ٣٨٥) والدليل الشافي (١/ ٣٦١) وقد تحرفت في ط إلى: طرقطاي. (٤) ب: فسجنه فمات بقلعة الجبل وبقي ثمانية أيام لا يدرى به فلف في حصير وكفن كآحاد الفقراء وقد أخذ. (٥) ب: دينار وماية واحد وسبعين قنطار بالمصري فضة سوى الخيل والبغال والأمتعة والأسلحة وغير ذلك من الحواصل. (٦) ب: وترك. (٧) بعده في ب: ومدّ يده وقال. (٨) ب: لا يجدون ما يأكلونه. (٩) ب: فسبحان من تصرّف في خلقه بما يشاء. (١٠) ترجمة - رشيد الدين الفارقي - في تاريخ الإسلام (١٥/ ٦٣٧) والإعلام (٢٨٨) والعبر (٥/ ٣٦٣) والإشارة (٣٧٧) والوافي بالوفيات (٢٢/ ٤٣١) وفوات الوفيات (٣/ ١٢٩ - ١٣١) وطبقات الإسنوي (٢/ ٢٨٦ - ٢٨٧) والنجوم الزاهرة (٧/ ٣٨٥) والدليل الشافي (١/ ٤٩٦) والدارس (١/ ٣٥١) وبغية الوعاة (٢/ ٢١٦) وشذرات الذهب (٧/ ٧١٥).