(٢) ب: من كبار الأمراء. (٣) أ، ب: دمار أهله. (٤) ب: عادوا إلى دمشق. (٥) أ: للأمير. (٦) ب: بدر الدين بيدرا وهو نائبه على الديار المصرية ثم إن الوزير ابن السلعوس نبه السلطان على ما فعل بيدرا فلامه وعنفه فمرض من ذلك مرضًا أشرف منه على الموت حتى قيل إنه سقي. (٧) ط: وأشغل. وما هنا عن الأصلين. (٨) ب: أطلق السلطان أهل الجيوش، وفي هذه الرواية نقص وتحريف. (٩) أ، ب: خاف؛ تحريف. (١٠) هو محمود بن سلمان بن فهد شهاب الدين أبو الثناء محمود الحلبي الدمشقي الحنبلي توفي سنة ٧٢٥. فوات الوفيات (٤/ ٨٢ - ٩٦) والأبيات في المختار من تاريخ ابن الجزري (٣٥٤ - ٣٥٥)، وأكثرها في تاريخ الإسلام (١٥/ ٦٨٥ - ٦٨٤). (١١) ب: وقد امتدح الشهاب محمود الأشرف على فتحه قلعة الروم بقصيدة هائلة فاضلة طائلة أولها:. (١٢) أ: هدّت بنودها. (١٣) ط: مثل الأصائيل في الوغى، وما هنا عن أ وب. (١٤) أ: زرق الهدى … خضر درجها البعض بالسمر.