(٢) ب: لأحد من الناس. (٣) ترجمة - الحسن المقدسي - في تاريخ الإسلام (١٥/ ٨١٠) الوافي بالوفيات (١٢/ ٩٣) وذيل طبقات الحنابلة (٢/ ٣٣٤) والدليل الشافي (١/ ٢٦٤) والمقصد الأرشد (١/ ٣٢٣ - ٣٢٤) والدارس (١/ ٥١ - ٥٢) و (٢/ ٣٤) والقلائد الجوهرية (١/ ١٥٨) وشذرات الذهب (٧/ ٧٥١) واسمه في هذه المصادر جميعًا: الحسن لا الحسين كما ورد في ط وأ؛ وهو تحريف. لأنّ أبا عمر ﵀ خلّف ستة ذكور هم: إبراهيم وأحمد وعبد الرحمن وعمر وعلي وعبد اللّه. وابنه الأخير عبد اللّه خلف أربعة ذكور هم: عمر وإبراهيم وأحمد والحسن، وليس بين أولاده (الحسين) أبدًا. وقد أوضحت ذلك في مشجرات الأسر الحنبلية التي ألحقتها بمقدمة تحقيق المنهج الأحمد. وحققت منه الجزء الثاني وشاركت في إعداد فهارسه. هذا من جهة ومن جهة أخرى فإنَّ النعيمي نقل ترجمته في كتابه الدارس (١/ ١٥) عن ابن كثير بحذافيرها كعادته وفيه: الحسن، كما أنها كذلك بخط الذهبي في تاريخ الإسلام. (٤) عن ب وحدها. (٥) عن ب وحدها. (٦) ب: وكانت وفاته. (٧) ب: في جنازته. (٨) يسميه أهل دمشق جامع الحنابلة وهو لا يزال قائمًا في سوق أبي جرش في صالحية دمشق. (٩) سترد ترجمته في وفيات سنة ٧١٥ من الجزء التالي. (١٠) ب: الأشرفية ووليها شهاب الدين، وفي ط: شرف الدين الغابر. والخبر في الدارس (٢/ ٩١).