(٢) في ط: عماد الدين. (٣) رواه البخاري رقم (١) في بدء الوحي، باب: كيف كان بدء الوحي إلى رسول اللَّه ﷺ ورقم (٥٠٧٠) ومسلم أيضًا رقم (١٩٠٧) في الإمارة، باب: قوله ﷺ: "إنما الأعمال بالنية". وأبو داود رقم (٢٢٠١) في الطلاق، و"الترمذي" (١٦٤٧) في فضائل الجهاد "والنَّسائي" (١/ ٥٨ - ٦٠) في الطَّهارة و"ابن ماجه" رقم (٤٢٢٧) في الزهد من حديث عمر بن الخطاب ﵁. والحديث بتمامه: "إنما الأعمال بالنِّيَّات وإنما لكل امرئ ما نوى، فمن كانت هجرته إلى اللَّه ورسوله، فهجرته إلى اللَّه ورسوله، ومن كانت هجرته إلى دنيا يصيبها أو إلى امرأةٍ ينكحها فهجرته إلى ما هاجر إليه". (٤) لأنهم كانوا يتولّون بالمال، خصوصًا في البلاد. الدرر الكامنة (٢/ ٣٨٠). (٥) في أ وط: المنادي وهو تصحيف. وهو: ضياء الدين محمد بن إبراهيم بن عبد الرحمن المناوي الشافعي مات سنة (٧٤٦) هـ. الدرر (٣/ ٢٨٥) والشذرات (٦/ ١٥٠). (٦) الدارس (١/ ١٢٨) وهي: قبلي العادلية الكبرى.