(٢) في ط: صولة. وهو تحريف. (٣) في ب: القرية. (٤) تفسير الطبري (١٥/ ١٤٢). وما بعدها. (٥) أشار الطبري إلى أن قائلي هذا الرأي مختلف فيهم، فقيل: هم المسلمون، وقيل: هم الكفار. تفسيره (١٥/ ١٤٩). (٦) أخرجه البخاري: برقم (٤٣٥ - ٤٣٧)، في الصلاة، باب (٥٥) (الصلاة في البيعة)، ورقم (١٣٣٠)، في الجنائز، باب ما يكره من اتخاذ المساجد على القبور، ورقم (١٣٩٠) باب ما جاء في قبر النبي ﷺ، من طريق عائشة رضي ﵂ عنها. ومسلم (٥٣٠) و (٥٣١) في المساجد، باب النهي عن بناء المساجد على القبور، وقوله: يحذّر ما فعلوا. ورد في فتح الباري (١/ ٥٣٢) وفيه. وقوله: يحذر ما صنعوا جملة أخرى مستأنفة من كلام الراوي، كأنه سئل عن حكمة ذكر ذلك في ذلك الوقت فأجيب بذلك.