(١) في السيرة: إذا. (٢) في سيرة ابن إسحاق (ص ٢٦) قوله هذا في سيرة ابن هشام (١/ ١٦٢) والطبري (٢/ ١٥٨) والدلائل للبيهقي (١/ ١٣٣) بألفاظ مقاربة. (٣) في ح: جهيم بن أبي جهيم، والمثبت من المصادر السابقة وميزان الاعتدال (١/ ٤٢٦) وتعجيل المنفعة (ص ٧٤)، وقال فيه ابن حجر: مجهول، وذكره ابن حبان في الثقات. (٤) رواية الواقدي في طبقات ابن سعد (١/ ١١٠). (٥) ما بين المعقوفين زيادة من ط ليست في ح. (٦) "سنة شهباء": إذا كانت مجدبة. اللسان شهب. وقال السهيلي في الروض (١/ ١٨٦): قال ابن هشام: إنما هو المراضع. قال: وفي كتاب الله سبحانه: ﴿وَحَرَّمْنَا عَلَيْهِ الْمَرَاضِعَ﴾. والذي قاله ابن هشام ظاهر، لأن المراضع جمع مرضع، والرضعاء: جمع رضيع، ولكن لرواية ابن إسحاق مخرج من وجهين: أحدهما حذف المضاف كأنه قال: ذوات الرضعاء؛ والثاني أن يكون أراد بالرضعاء الأطفال على حقيقة اللفظ، لأنهم إذا وجدوا له مرضعة ترضعه فقد وجدوا له رضيعًا يرضع معه، فلا يبعد أن يقال: التمسوا له رضيعًا، علمًا بأن الرضيع لا بد له من مرضع". (٧) "أتان قمراء": أي بيضاء. أذمت بالركب: أي حبستهم لضعفها وانقطاع سيرها. اللسان والتاج (قمر، ذمم). (٨) "الشارف": الناقة المسنة. ما تبض: ما تدر ولا ترشح. اللسان (شرف، بضض). (٩) في ح، ط: ليلتنا، والمثبت من مصادر التخريج.