(٢) في النهاية واللسان: إليك أجُوب القُورَ بعد الدكاك، وفيما سيأتي (ص ١٨٠) إليه أدب الغور … " وفي طبقات ابن سعد: "الدعث بعد الدكاك" وفي الوفا ومجمع الزوائد. الدعث بعد الدكاك. والقور: جمع قارة وهي الجبل، وقيل هو الصغير منه كالأكمة. وأما الغور: فكل منخفض من الأرض؛ والدكادك: جمع دكداك، وهو ما تلبد من الرمل بالأرض ولم يرتفع كثيرًا. النهاية (٢/ ١٢٨) (دكدك) و (٤/ ١٢٠) (قور) واللسان (غور). (٣) "الحبائك": الطُّرُق، واحدتها حَبيكة، يعني بها السموات، لأن فيها طرق النجوم. النهاية (١/ ٣٣٢) (حبك). والأبيات في طبقات ابن سعد (١/ ٣٣٣). (٤) في الوفا (١/ ٨٣): كتاب أمان من الله. (٥) في الوفا (١/ ٨٣) والجمع وحياة الصحابة. ترعون. وهو أشبه بالصواب. (٦) في ط: التليعة، وفي المجمع "والسعة" وفي حياة الصحابة: الغُنيمة، والمثبت من ح والنهاية (٣/ ٢٧) (صرم) وفيه ضُبطت التاء المثناة من فوق بالفتح ضبط قلم. والتصحيح من النهاية واللسان (تيع)، وفيهما: التيعة، بالكسر: اسم لأدنى ما تجب فيه الزكاة من الحيوان، وكأن الجُملة التي للسعاة عليها سبيل، من تاع يتيع إذا ذهب إليه، كالخمس من الإبل والأربعين من الغنم. (٧) "الصُّريمة": تصغير الصِّرْمة، وهي القطيع من الإبل والغنم، قيل: هي من العشرين إلى الثلاثين والأربعين، كأنها إذا بلغت هذا القدر تستقلُّ بنفسها فيقطعها صاحبها عن معظم إبله وغنمه. والمراد بها في الحديث من مئة وإحدى وعشرين شاة إلى المئتين، إذا اجتمعت ففيها شاتان، وإن كانت لرجلين وفرِّق بينهما، فعلى كل واحد منهما شاة. النهاية (٣/ ٢٧) (صرم)، وما بين معقوفين منه. (٨) في ح، ط: الميرة. والمثبت من مجمع الزوائد، جاء في النهاية (١/ ٢٢٩) (ثور): ومنه الحديث "أنه كتب لأهل جُرش بالحِمى الذي حماه لهم للفرس والراحلة والمثيرة" أراد بالمثيرة بقر الحَرْث لأنها تثير الأرض. (٩) كذا في ط، وفي ح: ليس للوردة اللبقةِ، ولم أهتد إلى معناه أو وجه الصواب فيه. وفي الدلائل (١/ ١٢٣): =