(٢) في ح، ط: لا فظ ولا غليظ، والمثبت من مسند الإمام أحمد، وهو حديث صحيح. (٣) في ط: ولا صخاب في الأسواق، والمثبت من ح ومسند الإمام أحمد. والسخَّاب من السخب، وهو رفع الصوت بالخصام، ويقال بالصاد المهملة بدل السين. فتح الباري (٤/ ٣٤٣). (٤) كذا في ح، ط: وفي المسند: حتى يقيم به الملة العوجاء. قال ابن حجر في الفتح: العوجاء: أي ملة العرب، ووصفها بالعوج لما دخل فيها من عبادة الأصنام، والمراد بإقامتها أن يخرج أهلها من الكفر إلى الإيمان. (٥) فتح الباري (٢١٢٥) البيوع باب كراهية السَّخَب في الأسواق. (٦) في فتح الباري (٤٨٣٨) التفسير باب إنا أرسلناك شاهدًا ومبشرًا ونذيرًا. ومعلقًا ومسندًا، وانظر فتح الباري (٤/ ٣٤٣) و (٨/ ٥٨٥). (٧) في فتح الباري: عبد الله بن مسلمة القعنبي، وقال: كذا رواية أبي بكر وأبي علي بن السكن، ووقع عند غيرهما "عبد الله" غير منسوب فتردد فيه أبو مسعود بين أن يكون ابن رجاء وابن صالح كاتب الليث. فتح الباري (٨/ ٥٨٥). (٨) في ح، ط: علويه، والمثبت من البخاري وترجمته في تهذيب التهذيب (١١/ ٨٢). (٩) أخرجه ابن جرير الطري في تفسيره (٩/ ٨٣) في تفسير الآية (١٥٧) من سورة الأعراف. والحديث من الطريق المذكور مع الزيادة المشار إليها موجودة في الطبقات (١/ ٣٦٢). (١٠) يعني البخاري في كتاب البيوع، فتح الباري (٤/ ٣٤٣). (١١) دلائل النبوة للبيهقي (١/ ٣٧٦). (١٢) المعرفة والتاريخ (٣/ ٢٧٤) وهو في قسم النصوص المقتبسة من المجلد المفقود منه.