(٢) وحديث الأوعال ضعيف أيضًا، على أن لفظ الثمانية في القرآن الكريم. (٣) كذا في ب، وط. وفي أ: هذه الأربعة. (٤) في ديوانه:. . . قديرًا. (٥) في ديوانه: بالبناء الأعلى الذي سبق. . . (٦) الأبيات مطلع قصيدة في ديوانه (ص ٣٩٩) وتخريجها فيه، وهي من شعره المتهم، كما أشار الدكتور السطلي. (٧) الذي في النهاية لابن الأثير. واللسان: صور، وهو المائل العنق لثقل حمله. (٨) في أمالي اليزيدي (ص ١٠٢): كانت لعبد اللَّه بن رواحة جارية يستسرها عن أهله، فقالت له امرأته: لقد رأيتك دخلت مع جاريتك، وإنك الآن لجنب، فَجَاحَدَ ذلك. فقالت: فإن كنت صادقًا فاتلُ عليَّ القرآن. فقال: شهدت. . . [الأبيات] قالت: آمنت باللَّه وكذبت البصر. فأتى ابن رواحة رسولَ اللَّه ﷺ، فحدَّثه الحديث، فضحك رسول اللَّه ﷺ، ولم يغير عليه. وكانت امرأته لا تحفظ القرآن، ولا تقرؤه، فظنته يقرأ منه. وانظر: سير أعلام النبلاء (١/ ٢٣٨) والأبيات في ديوان عبد اللَّه بن رواحة (ص ١٦٤). (٩) في أمالي اليزيدي: وتحمله ثمانية شداد. وفي ديوانه، وأمالي اليزيدي، والسير: مقرَّبينا. (١٠) الاستيعاب (٦/ ١٧١) على هامش الإصابة (تحقيق. د. طه الزيني - القاهرة).