(٢) المستدرك (٢/ ٢٨٢). (٣) في أ: المديني. وهو: عمار بن معاوية الدهني البجلي الكوفي. والدُّهني: بضم المهملة وسكون الهاء: نسبة إلى دُهن بن معاوية بن أسلم بن أحمس. . . بطن من بجيلة. تقريب التهذيب، واللباب. (٤) هو مسلم بن عمران البطين، ويقال ابن أبي عمران. تقريب التهذيب. (٥) زاد في ب في قوله: ﴿وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ﴾. وقد تقدم هذا قبل قليل. (٦) تفسير الطبري (٣/ ٧). (٧) قال الطبري في تفسيره (٣/ ٧): لما نزلت ﴿وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ﴾ قال أصحاب النبي-ﷺ: يا رسول اللَّه؛ هذا الكرسي وسع السموات والأرض، فكيف العرش؛ فأنزل اللَّه تعالى: ﴿وَمَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ. .﴾ [الأنعام: ٩١]. (٨) في أ: لدلاس؛ وهو خطأ. (٩) تفسير الطبري (٣/ ٧). (١٠) قوله: وحكاه ابن جرير. . . عبد الرحمن. سقط من ب. (١١) تتمة الخبر في تفسير الطبري: وهو موضع قدميه. أما قول أبي موسى فهو الكرسي موضع القدمين، وله أطيط كأطيط الرحل. وقول الضحاك: كرسيه الذي يوضع تحت العرش الذي يجعل الملوك عليه أقدامهم. (١٢) في ب: الفلاة. وانظر الدر المنثور (١/ ٣٢٨) فقد عزى الخبر إلى ابن مردويه، وابن أبي حاتم، ولم أجده في تفسير الطبري. (١٣) تفسير الطبري (٣/ ٨).