(٢) صحيح مسلم (٢٤٧٣) فضائل الصحابة باب من فضائل أبي ذر ﵁. (٣) في مسنده (٥/ ١٧٤) وما يأتي بين معقوفين منه. (٤) في مسند أحمد: فنثى عليه ما قيل له، وفي النهاية (نثي/ ٥/ ١٦): فنثى علينا الذي قيل له. أي أظهره إلينا وحدثنا به. (٥) أي: لا اجتماع لنا. النهاية (جمع/ ١/ ٢٩٧). (٦) "الصِّرْمة": القطعة من الإبل، وهي ما بين عشرة إلى بضع عشرة، وقيل: أكثر من ذلك إلى الخمسين اللسان (صرم). (٧) أي بقربها، الحضرة: قرب الشيء، ولفظ الإمام أحمد ومسلم: بحَضْرَة. (٨) معناه: تراهن هو وآخر أيهما أفضل، وكان الرهن صرمة ذا وصرمة ذاك، فأيهما أفضل أخذ الصرمتين، فتحاكما إلى الكاهن فحكم بأن أُنيسًا أفضل وهو معنى قوله فخير أنيسًا أي جعله الخيار والأفضل. قاله النووي في شرح صحيح مسلم (١٦/ ٢٧). وفي النهاية (نفر / ٥/ ٩٣): وفي حديث أبي ذر نافر أخي أنيسٌ فلانًا الشاعر وتنافر الرجلان: إذا تفاخرا ثم حكَّما بينهما واحدًا، أراد أنهما تفاخرا أيهما أجود شعرًا. (٩) "الخِفاء": الكِساء، وكل شيء غطيت به شيئًا فهو خفاء. النهاية (خفي /٢/ ٥٧). (١٠) كذا في ح، ط وفي مسند أحمد وصحيح مسلم: فاكفني.