(٢) "أقراء الشعر": أي طرقه وأنواعه. المصدر السابق. (٣) في ح: كاتمي، والمثبت من ط ومسند أحمد. (٤) في ح، ط: شنعوا، والمثبت من مسند أحمد والنهاية (شنف/ ٢/ ٥٠٥) وفيه: في إسلام أبي ذر: فإنهم قد شنفوا له. أي أبغضوه. وفي مسند أحمد: وقال عفان: شيفوا له، وقال بهز: سبقوا له، وقال أبو النضر: شفوا له. (٥) يعني نظرت إلى أضعفهم فسألته، لأن الضعيف مأمون الغائلة غالبًا. شرح النووي لصحيح مسلم (١٦/ ٢٨). (٦) "العُكَن": الأطواء في البطن من السِّمَن، واحدتها: عُكْنة. اللسان (عكن). (٧) "سخفة": هي بفتح السين المهملة وضمها وإسكان الخاء المعجمة؛ وهي رقة الجوع وضعفه وهزاله. شرح النووي لصحيح مسلم (١٦/ ٢٨، ٢٩). (٨) "إضحيان": مضيئة، ويقال: ليلة إضحيان وإضحيانة. شرح النووي لصحيح مسلم (١٦/ ٢٩). (٩) في ح: وصرت على أسحمه، وفي ط: وضرب على أشحمة، والمثبت من مسند الإمام أحمد والنهاية (صمخ/ ٣/ ٥٢) وفيه: هي جمع قلة للصِّماخ، وهو ثقب الأذن، ويقال بالسين، وهي رواية مسلم أي أن الله أنامهم. (١٠) في صحيح مسلم: "فما تناهتا عن ذلك". (١١) قال النووي في شرح صحيح مسلم (١٦/ ٢٩): الهنُ والهنة بتخفيف نونهما هو كناية عن كل شيء، وأكثر ما يستعمل كناية عن الفرج والذكر، فقال لهما: ومثل الخشبة بالفرج، وأراد بذلك سب إساف ونائلة وغيظ الكفار بذلك.