(٢) في المسند: ما يسوى. (٣) ليست اللفظة في ح ولا المسند. (٤) قال بشار: هكذا جَوَّد المصنف إسناده، وحَسَّنه الحافظ في الفتح (٧/ ١٨٩)، وفي إسناده حُدَيْج بن معاوية ضعفه أبو زرعة الرازي وأبو داود والنسائي وابن سعد وابن ماكولا، وقال البخاري: يتكلمون في بعض حديثه، وقال ابن حبان في المجروحين: منكر الحديث كثير الوهم على قلة روايته، وقال الدارقطني: يغلب عليه الوهم، ولم يحسن القول فيه سوى أحمد، وقال أبو حاتم: محله الصدق، في بعض حديثه وهم، يكتب حديثه. يعني للاعتبار في الشواهد والمتابعات. فمثل هذا لا يحتمل التفرد (وتنظر ترجمته في تهذيب الكمال (٥/ ٤٨٨ - ٤٩٠)، وتحرير التقريب ١/ ٢٥٦). (٥) دلائل النبوة (١/ ٣٣٠) وليس فيه من هذه الأسانيد إلا الأخير، وأما الأول هذا فقد رواه أبو نعيم في الحلية =