(٢) قول الواقدي في طبقات ابن سعد (١/ ٢٠٩). (٣) سيرة ابن هشام (١/ ٣٥١) والروض (٢/ ١٠٢). (٤) في سيرة ابن هشام والروض: فارقهما وظاهر عليهما. (٥) سيرة ابن هشام (١/ ٣٥٢) والروض (٢/ ١٠٢) والشعر فقط في السير والمغازي ص (١٥٧). (٦) هذه رواية ط وسيرة ابن هشام والروض. ورواية ح: ألا بلِّغا عني قريشًا وبيتنا … لؤيًا وخصَّا من لؤي بني كعب وفي السير: … على ذات نايها، والمثبت من سيرة ابن هشام والروض وقال السهيلي فيه (٢/ ١٠٩): "ذات بيننا وذات يده وما كان نحوه: صفة لمحذوف مؤنث، كأنه يريد الحال التي هي ذات بينهم، كما قال الله سبحانه: ﴿وَأَصْلِحُوا ذَاتَ بَيْنِكُمْ﴾، فكذلك إذا قلت ذات يده، يريد أمواله أو مكتسباته. (٧) رواية ح: نبيًا كما قد خط … ، وفي الهامش: كموسى، وفوقها حرف: خ إشارة إلى رواية نسخة. (٨) قال السهيلي: معلقًا على الشطر الثاني في الروض (٢/ ١١٠): وهو مشكل جدًّا لأن "لا" في باب التبرئة لا تنصب مثل هذا إلا منونًا تقول: لا خيرًا من زيد في الدار، و لا شرًا من فلان، وإنما تنصب بغير تنوين إذا كان الاسم غير=