(٢) في ط: هناك. (٣) هذا القول رواه البخاري فتح (٧٥١٧) التوحيد باب ما جاء في قول الله ﷿: ﴿وَكَلَّمَ اللَّهُ مُوسَى تَكْلِيمًا﴾ وهذا الحديث، اضطرب فيه شريك بن عبد الله بن أبي نمر، وماء حفظه ولم يضبط ولذلك ضعفه العلماء لاضطراب شريك فيه، قال البيهقي: في حديث شريك زيادة تفرد بها على مذهب من زعم أنه ﷺ رأى الله ﷿، وحمل الآية على جبريل أصح. قال بشار: وتعقب الحافظ ابن حجر في الفتح المواضع التي أخطا فيها شريك وفصّل فيها. (٤) سقط ما بين المعقوفين من ح. (٥) أخرجه مسلم في صحيحه (١٦٢) (٢٥٩) الإيمان باب الاسراء برسول الله ﷺ وهو عند البخاري بنحوه المشار إليه في الحاشية (٣) من هذه الصفحة.