(٢) زيادة من السيرة وجمهرة الأنساب لابن حزم (ص ٣٥٩). (٣) في ط: عامر، والمثبت من ح وسيرة ابن هشام، وكلاهما صحيح كما قال ابن حجر في الإصابة: عمرو أو عامر. (٤) يعني حتى هاجر مع رسول اللَّه ﷺ. (٥) ويقال فيه: خَزَمة بالتحريك. الروض (٢/ ٢١٥). (٦) في السيرة والروض: لبدة. وأظنه تصحيفًا. (٧) في ط: أعتق بمثناة من فوق تصحيف، والصواب بالنون كما جاء في ح وسيرة ابن هشام. والقائل هو الرسول ﷺ، أخرجه البيهقي في الدلائل باب غزوة بئر معونة (٣/ ٣٤٢) بسنده عن موسى بن عقبة، وفيه: أعتق مصحَّف. قال ابن الأثير في النهاية (٣/ ٣١٠/ عنق): ومنه الحديث أنه بعث سرية، فبعثوا حرام بن ملحان بكتاب رسول اللَّه ﷺ إلى بني سليم فانتحى له عامر بن الطفيل فقتله، فلما بلغ النبي ﷺ قتله قال: أعنق ليموت. أي إن المنية أسرعت به وساقته إلى مصرعه. اهـ. وكذا ذكره الزمخشري في الفائق (٣/ ٧٢) وقال: أعنق: من العَنَق، وهو سيرٌ فسيح.