(٢) في الدلائل: عبد اللَّه بن سليمان. ولم أقف على ترجمة له. (٣) في الدلائل: يحبُّكنَ. وهو أشبه. (٤) في السنن (١٨٩٩) وأخرجه الخطيب في تاريخه (١٥/ ٥٩ ط. د. بشار)، وهو حديث صحيح. (٥) وأخرجه أبو نعيم في الحلية (٣/ ١٢٠) من طريق ثابت عن أنس (بشار). (٦) فتح الباري (٣٧٨٥) مناقب الأنصار باب قول النبي ﷺ للأنصار أنتم أحب الناس إلي. (٧) قال ابن حجر في الفتح (٩/ ٢٤٨): مُمْثلًا بضم أوله وسكون الميم الثانية بعدها مثلثة مكسورة وقد تفتح، وضُبط أيضًا بفتح الميم الثانية وتشديد المثلثة والمعنى قائمًا منتصبًا، قال ابن التين: كذا وقع في البخاري، والذي في اللغة: مَثُل بفتح أوله وضم المثلثة وبفتحها قائمًا يمثل بضم المثلثة مثولًا فهو ماثل إذا انتصب قائمًا. قال عياض: وجاء هنا ممثلًا يعني بالتشديد أي مكلِّفًا نفسه ذلك. (٨) في مسنده (٣/ ٢١١) رقم (١٣١٣٨) وما يأتي بين معقوفين منه. (٩) في المسند: يهديني إلى السبيل.