(٢) في ط: (رأوه). (٣) في السيرة: (يتبعه). (٤) سيرة ابن هشام (٤/ ٢٣٥) وشرح ديوان لبيد (١٥٨ - ١٦٢). (٥) تعري: يقول: لا تدعه عاريًا من المصائب (شرح الديوان ١٥٨) وفي ابن هشام: "تعدّي" أي تترك. (٦) قال شارح الديوان: "كنت أخشى عليه كل سبب من أسباب المنية، ولم أكن أفرق عليه صاعقة". (٧) في ديوانه (يا عين). (٨) قال الشارح: "الشغب ها هنا: القتال. يقتصدوا: يأخذوا القصد". (٩) ط: (لصيق) وما أثبته عن أ ويوافق ما في الديوان. (١٠) في شرح الديوان: "ألوت: ذهبت به وطارت. العضد: الشجر اليابس ويقال المقطوع". (١١) في الديوان: (فأصبحت … حين تقضَّتْ .. ) وفي السيرة (حتى تحلت .. ). (١٢) يشبه الحرب بالناقة التي لقحت فشالت بذنبها. قال الشارح: "هذه الحرب قد هاجت فشالوا فيها بالرماح والسيوف كما تشول اللاقح بذنبها تري الفحل أنها حامل. الغوابر: الباقية. المدد: الغايات، واحدتها مدة". (١٣) هذا البيت ساقط من شرح الديوان .. (١٤) في الديوان: (لن يُبْلغ العينَ .. ). (١٥) قال الشارح: "يقول: لا يحرص ولا يشره ولا يمنع حقًا. يقول: لم يبلغ عيني منه كل ما تريد أن تنظر إليه من سرور في هذه الليلة التي هذه حالها. وتمسي الجياد كالقدد، أي ضامرة من شدة السير والإتعاب. والقدد: السيور".