(١) هذه الفقرة سقطت من المطبوع جملة، فأثبتها من (أ) وكتاب دلائل النبوة لأبي زرعة (وهو مخطوط). (٢) هكذا قال، وهو ذهول منه -إن صح نسبة هذا إليه- فإن عبد العزيز بن أبي ثابت متروك، قال ابن معين: ليس حديثه بشيء، وقال في موضع آخر: ليس بثقة، وقال البخاري: منكر الحديث لا يكتب حديثه، وقال أبو حاتم والنسائي: متروك الحديث، وقد ترك أبو زرعة الرواية عنه، وضعفه الجمهور (تهذيب الكمال ١٨/ ١٨٠ - ١٨١ والتعليق عليه) فإسناد الحديث ضعيف جدًا (بشار). (٣) هو في مصنفه (٢٠٤٩٠)، وهو منقطع. (٤) في الدلائل للبيهقي (١/ ٢٤٠ - ٢٤١)، وإسناده ضعيف لضعف رواية إسحاق بن إبراهيم الزُّبيدي المعروف بابن زبريق عن عمرو بن الحارث الحمصي خاصة، كما بيناه في تحرير التقريب (١/ ١١٣) (بشار). (٥) رواه البيهقي في دلائل النبوة (١/ ٢٤١). وفي إسناده صالح بن أبي الأخضر اليمامي قال الحافظ في التقريب: ضعيف. يعتبر به.