(٢) مسند أحمد ٦/ ٢١٧. (٣) في المطبوع: "بهز" ولا يصح، وما أثبتناه هو الصواب، وهو إسماعيل بن عُلية، فهذه روايته التي في المسند (٦/ ٢١٧). أما رواية بهز فسيشير إليها المصنف عقيب انتهاء هذا الطريق. ثم إن رواية إسماعيل هي التي فيها: "إنه ليأتي على آل محمد الشهر" أما رواية بهز فهي: "شهرين" كما سيشير المصنف. وهذا الحديث ضعيف الإسناد لانقطاعه فإننا لا نعرف سماعًا لحميد بن هلال العدوي من عائشة (بشار). (٤) رواية بهز بن أسد أخرجها الإمام أحمد في المسند (٦/ ٩٤). (٥) في المطبوع: "رواية"، ولا يستقيم النص بها. (٦) في المسند ٢/ ٤٠٥، وإسناده ضعيف لضعف أبي معشر وهو نجيح بن عبد الرحمن السندي، لكنه صحيح بشواهده. (٧) صحيح مسلم (٢٩٧٥) (٣٠). وعزوه إلى مسلم فيه تقصير من المصنف ﵀ فهو في البخاري أيضًا بإسناده ومتنه (صحيح البخاري ٥٣٨٣) (بشار). (٨) في سننه (٤١٥٠)، وإسناده حسن من أجل سويد بن سعيد.