(٢) رواه البخاري في صحيحه رقم (٤٨٣٨) في التفسير. وذكر الحافظ ابن حجر: أن رواية أبي ذر، وأبي علي بن السكن؛ للبخاري: عن عبد اللّه بن مسلمة القعنبي. ووقع عند غيرها: عبد اللّه غير منسوب، فتردد فيه أبو مسعود بين أن يكون عبد اللّه بن رجاء، وعبد اللّه بن صالح كاتب الليث. فتح الباري (٨/ ٥٨٥). (٣) في صحيحه عقيب حديث (٢١٢٥) في البيوع. (٤) ما بين القوسين سقط من المطبوع، وأثبته من (أ) ودلائل النبوة للبيهقي. (٥) دلائل النبوة؛ للبيهقي (١/ ٣٧٦) وهو حديث حسن، فإن كاتب الليث صدوق في حفظه شيء. (٦) "في البيت": أي في حجرة عائشة ﵂. (٧) رواه الترمذي في الجامع رقم (٣٦١٧) في المناقب، وإسناده ضعيف. لذلك قال الترمذي: هذا حديث حسن غريب. (٨) تحفة الأشراف للإمام أبي الحجاج المزي (٤/ ٢٤٩) حديث (٥٣٣٦).