(٢) الحديث بشقيه رواه علي بن أبي طالب كرم الله وجهه، وأخرجه أحمد في مسنده (١/ ٩٤) والبخاري في صحيحه (٧٢٥٧) في أخبار الآحاد، ومسلم في صحيحه (١٨٤٠) في الإمارة. (٣) هو جَوَّاس بن قُطْبَة العذري أحد بني الأحبّ رهط بثينة، وكان وأخوه عبد الله يهاجيان جميلًا، وكان عمر ﵁ قد بعثه في جيش إلى الحبشة فماتوا جميعًا من ماء مسموم شربوه، فرثاه جواس بأبيات أوردها الأغاني (٢٢/ ١٥٠ و ١٥٤ - ١٥٥). (٤) ترجمة -عويم بن ساعدة- في الاستيعاب (٣/ ١٢٤٨) وجامع الأصول (١٤/ ٥٦٨) وأسد الغابة (٤/ ٣١٥ - ٣١٦) وتهذيب الأسماء واللغات (٢/ ٤١) وتهذيب الكمال (٢٢/ ٤٦٦) والإصابة (٣/ ٤٤). (٥) عابس: بالباء الموحدة ومهملتين، قيده الحافظ ابن حجر في "التقريب"، وكذلك هو بخط الذهبي في تاريخ الإسلام (الورقة ٢٣٣ من مجلد أيا صوفيا ٣٠٠٥) والمصنف إنما ينقل منه هنا. ومثله في تهذيب الكمال (٢٢/ ٤٦٦) والإصابة (٣/ ٤٤). ووقع في بعض المصادر كطبقات ابن سعد (٣/ ٤٥٩) والاستيعاب (٣/ ١٢٤٨)، وأسد الغابة (٤/ ٣١٥): "عائش"، والمختار ما أثبتناه (بشار). (٦) مسند أحمد (٣/ ٤٢٢) وهو حديث حسن. (٧) هكذا قال المصنف، وإنما أخرج ابن ماجه في سننه (١٨٦١) حديث: "عليكم بالأبكار فإنهن أعذب أفواهًا، وأنتق أرحامًا وأرضى باليسير"، واسمه فيه: عتبة بن عويم بن ساعدة الأنصاري. وقد ذكر المزي هذا الحديث في مسند عتبة بن عويم من تحفة الأشراف (٦/ حديث ٩٧٥٦) ثم أفرد مسندًا لعويم بن ساعدة وأحال على مسند عتبة بن عويم، والصواب أنه من مسند عويم بن ساعدة، كما في معجم الطبراني الكبير (١٧/ حديث ٣٥٠) والأوسط (٤٥٨)، وتهذيب الكمال (١٠/ ١٦٤). (٨) في الاستيعاب (٣/ ١٢٤٨). (٩) ترجمة -غيلان بن سَلَمة الثقفي- في الاستيعاب (٣/ ١٢٥٦) وتاريخ دمشق -ط دار الفكر- (٤٨/ ١٣٣ - ١٤٢) =