(٢) في مسنده (٤/ ٩٣) وهو حديث صحيح. (٣) هو حريز بن عثمان، وقد تحرف في ط ومسند أحمد إلى: جرير. (٤) حديث أبي بكرة أخرجه البخاري رقم (٢٧٠٤). وأخرجه أحمد في مسنده (٥/ ٣٨ و ٤٤ و ٤٩ و ٥١) والترمذي (٣٧٧٣) والنسائي (٣/ ١٠٧) وأبو داود (٤٦٦٢). (٥) هكذا نسب المصنف رواية حديث جابر إلى مسند أحمد، ولا أظنه أصاب في ذلك، فالحديث ليس فيه، وإنما أخرجه البيهقي في دلائل النبوة (٦/ ٤٤٣)، والخطيب في تاريخه (٤/ ٣٥١)، وينظر تمام تخريجه في تعليقنا على تاريخ الخطيب من طبعتنا المذكورة (بشار). (٦) قال الخطابي: وقد خرج مصداق هذا القول فيه بما كان من إصلاحه بين أهل العراق وأهل الشام، وتخليه عن الأمر خوفًا من الفتنة وكراهية لإراقة الدم. ويسمى ذلك العام سنة الجماعة.