(٢) ما أنعمنا بك: أي ما جاءنا بك، أو ما أعملك إلينا. (٣) "الخَلَّة": بفتح الخاء - الحاجة. (٤) أخرجه أبو داود (٢٩٤٨) في الخراج والإمارة والفيء: باب فيما يلزم الإمام من أمر الرعية، وهو حديث صحيح. (٥) برقم (١٣٣٣) في الأحكام: باب ما جاء في إمام الرعية. (٦) تحرف في أ إلى: هارون. (٧) في المسند (٤/ ١٠٠) وهو حديث صحيح. وقد قال المناوي في فيض القدير (٦/ ٣١): أن يُلزمهم بالقيام صفوفًا على طريق الكبر والتوجُّه، أو أن يقام على رأسه وهو جالس. وقال ابن الأثير في جامع الأصول (٦/ ٥٣٦): مثَل الناس للأمير قيامًا: إذا قاموا بين يديه وعن جانبيه وهو جالس، نهي عنه، لأن الباعث عليه الكبر وإذلال الناس. (٨) مسند أحمد (٤/ ٩١) وهو حديث صحيح.