(٢) في م: "نحن عُوَّاذ بهذا البيت". (٣) في ط: "متألهًا"، ولا معنى لها، ولا هي من صفة الوليد بن عتبة، وما أثبتناه من م، وهو بمعنى التكبر. (٤) في ط: "حديثًا"، وما هنا من م، وهو الموافق لما في صحيح البخاري. (٥) سقط من أ، ط، وهو الذي في الصحيحين. (٦) أخرجه البخاري رقم (١٠٤) في العلم: باب ليبلغ العلم الشاهد الغائب ورقم (١٨٣٢) في جزاء الصيد: باب لا يعضد شجر الحرم، ورقم (٤٢٩٥) في الغزوات: باب غزوة الفتح. ومسلم (١٣٥٤) في الحج: باب تحريم مكة وصيدها وخلاها. . . . والخربة: بفتح الخاء وإسكان الراء -هذا هو المشهور، ويقال: بضم الخاء أيضًا- أصلها سرقة الإبل، وتطلق على كل خيانة. قال الخليل: هي الفساد في الدين، من الخارب: وهو اللص المفسد في الأرض. وقد توسع ابن القيم في شرح هذه الخطبة في زاد المعاد (٣/ ٤٤٢) وما بعدها. (٧) بعد هذا في ط: "وأنه لا بد أن يأخذ أخاه عبد اللَّه في جامعة من فضَّة حتى يقدم به على الخليفة، فضرب المنذر بن الزُّبَير" وليست في أ، ب، م، ولا في تاريخ الطبري (٥/ ٣٤٤).