(٢) في مسنده (٣/ ١٢٥. و ٢٠٩). (٣) سنن الترمذي رقم (٣٠٧٤) في التفسير، باب ومن سورة الأعراف. (٤) تفسير الطبري (٩/ ٣٧). (٥) المستدرك (١/ ٢٥ و ٢/ ٣٢٠ و ٥٧٧). (٦) في ب: يَدَّهْدَه. (٧) في ب: فأجد موسى باطشًا بقائمة العرش، وسيرد الحديث بعد قليل بهذا اللفظ. (٨) كذا في ب، والبخاري، وهو وفاق ما عليه أهل النحو. وفي أ، وط: أو (٩) في البخاري: برقم (٢٤١٢) في أول الخصومات. و (٣٣٩٨) في الأنبياء، باب قوله تعالى: ﴿وَوَاعَدْنَا مُوسَى ثَلَاثِينَ لَيْلَةً﴾، و (٤٦٣٨) في تفسير سورة الأعراف، باب، ﴿وَلَمَّا جَاءَ مُوسَى لِمِيقَاتِنَا﴾، و (٦٩١٦ و ٦٩١٧) في الديات، باب إذا لطم المسلم يهوديًا عند الغضب. و (٧٤٢٧) في التوحيد، باب ﴿وَكَانَ عَرْشُهُ عَلَى الْمَاءِ﴾. ومسلم رقم (٢٣٧٤) في الفضائل، باب من فضائل موسى ﵇. وفي الروايات بعض اختلاف.