(٢) رواه بنحوه أحمد في المسند (٢/ ١٦٨)، ومسلم رقم (٢٦٥٤) في القدر من حديث عبد اللَّه بن عمرو بن العاص بلفظ: "إن قلوب بني آدم كلها بين أصبعين من أصابع الرحمن كقلب واحد يصرفه حيث يشاء"، وبنحوه عن الترمذي رقم (٢١٤٠) من حديث أنس، وعند ابن ماجه رقم (١٩٩) من حديث النواس بن سمعان، وعن أم سلمة عند الترمذي رقم (٣٥٢٢) وأحمد (٦/ ٣٠٢ و ٣١٥) وعن عائشة عند أحمد (٦/ ٢٥٠ و ٢٥١). (٣) ذكره بهذا اللفظ أبو عمر بن عبد البر، في "التمهيد" (٧/ ١٤٩) ولم أجده عند غيره، وقد ورد إسناد الضحك إلى اللَّه تعالى في غير ما حديث صحيح، منها ما رواه البخاري (٦/ ٢٩ و ٣٠) في الجهاد، ومسلم رقم (١٨٩٠) في الإمارة من حديث أبي هريرة ﵁ أن رسول اللَّه ﷺ قال: "يضحك اللَّه إلى رجلين يقتل أحدهما الآخر، يدخلان الجنة، يقاتل هذا في سبيل اللَّه فيقتل، ثم يتوب اللَّه على القاتل فيستشهد" ولكن نكل علمه إلى اللَّه تعالى (ع). (٤) تهذيب الكمال (١/ ٥١٤). (٥) في أ، ب: توفي، وأثبت ما جاء في ظا والطبري وابن الأثير. (٦) في أ: نائب، وأثبت ما جاء في ب، ظا.