(٢) تاريخ ابن عساكر (الجزء السابع/ ٢٨٠). (٣) "الشِّراك": سير النعل على ظهر القدم. (٤) رواه مسلم في صحيحه رقم (١٩٢٥) (١٧٠) في الإمارة، من حديث ثوبان ﵁ بلفظ: "لا تزال طائفة من أمتي ظاهرين على الحق لا يضرهم من خذلهم، حتى يأتي أمر اللَّه وهم كذلك". ورواه البخاري (١٢٣/ ٢٥٠) في الاعتصام، ومسلم رقم (١٠٣٧) (١٧٤) في الإمارة من حديث معاوية بن أبي سفيان ﵄ بلفظ: "لا تزال طائفة من أمتي قائمة بأمر اللَّه لا يضرهم من خذلهم أو خالفهم حتى يأتي أمر اللَّه وهم ظاهرون على الناس". (٥) في ط وبقية النسخ: أبو سعيد الماليني، وهو خطأ، والصحيح أبو سعد الماليني، وهو أحمد بن محمد الماليني الهروي المتوفى سنة (٤١٢) هـ (ع). (٦) هذا الحديث مشهور، رواه الخطيب البغدادي في "شرف أصحاب الحديث" صفحة (٢٩)، وابن وضاح في "البدع والنهي عنها" صفحة (١)، وابن أبي حاتم في الجرح والتعديل (٢/ ١٧) والعقيلي في الضعفاء (٤/ ٢٥٦)، وابن عدي في الكامل (١/ ١٥٣)، من حديث إبراهم بن عبد الرحمن العذري، وقال العقيلي: "وقد رواه قوم مرفوعًا من جهة لا تثبت". والمصنف على تضعيف هذا الحديث مرفوعًا، وهو الصواب إن شاء اللَّه تعالى (بشار). =