(٢) ب: الملك. (٣) اللفظة مصحفة في آ، ب، ط، وما هنا عن ابن الأثير (٨/ ٢٩٧) ويقال في هذه النسبة أيضًا: الونشريسي بالسين ولعل في ذلك اختلاف في ضبط النسبة عند المغاربة. البيان المغرب لابن عذاري (٤/ ٧٥). (٤) في ب: فَطُمَّ. (٥) ط: فماتوا. (٦) هو دائر على الألسنة، ولم يثبت في المرفوع. وقد رواه الحافظ ابن عساكر في تاريخه في الجزء التاسع والثلاثون صفحة (٤١٠) في ترجمة عبد الباقي بن أحمد الطرسوسي الفقيه، من طريق الحسن بن علي بن زكريا عن سعيد بن عبد الجبار الكرابيسي عن حماد بن سلمة عن عاصم عن زر بن حبيش عن عبد الله بن مسعود ﵁ مرفوعًا قال: قال رسول الله ﷺ: "من أعان ظالمًا سلطه الله عليه" وآفته الحسن بن علي بن زكريا، ولذلك قال الحافظ ابن كثير في تفسيره (٢/ ١٧٦) وهذا حديث غريب أي: ضعيف، أقول: ومعناه صحيح، قال الله تعالى في سورة الأنعام ١٢٩: ﴿وَكَذَلِكَ نُوَلِّي بَعْضَ الظَّالِمِينَ بَعْضًا … ﴾. (٧) ط: شديدًا. (٨) ط: وقتل ممن معه من أصحابه. (٩) ليس في ب. (١٠) آ، ب: وقد كان ابن التومرت حين مات ابن إحدى وخمسين سنة. (١١) لم يملك ابن تومرت شيئًا من البلاد، وإنما قرر القواعد ومهّدها، وبغته الموت، وكانت الفتوحات على يد عبد المؤمن (تاريخ الإسلام للذهبي ١١/ ٤٢٠).