(٢) آ، ب: إخوانه. (٣) المنتظم (٩/ ٢٤١). (٤) آ، ب: وسمع الحديث وحدث وقرأ، وفي ط: صنف وقرأ الأدب. (٥) في المنتظم: وأنشأ. (٦) بعدها في ط: وقدره وفصاحته وعلمه. وليست هذه العبارة في المنتظم. (٧) بعده في ط: المطهر. (٨) ليس في ط. (٩) في الوفيات: سلار. (١٠) ط: عليه. (١١) آ: فإنما غني به نفسه. (١٢) قال الشيخ محمد درويش الحوت في كتابه "أسنى المطالب في أحاديث مختلفة المراتب": ليس بحديث. وقال الحافظ السخاوي في "المقاصد الحسنة" صفحة (٣١٩): ذكره الحريري في صدر مقاماته، وجعله من مقوله، أقول: والحديث الوارد في هذا المعنى وهو اللفظ المحفوظ كما قال المؤلف ﵀ بعده حديث أبي وهب الجشمي ﵁ قال: قال رسول الله ﷺ: "تسموا بأسماء الأنبياء، وأحب الأسماء إلى الله تعالى عبد الله وعبد الرحمن، وأصدقها حارث وهمام، وأقبحها حرب ومرة" رواه أحمد في المسند (٤/ ٣٤٥) والبخاري في الأدب المفرد (٢/ ٢٧٧) وأبو داود في سننه (٤٩٥٠) وفي سنده عقيل بن شبيب وهو مجهول وباقي رجاله ثقات، أقول: وإسناده ضعيف (ع).