(٢) ط: ودخل. (٣) ط: يوم، وليست اللفظة في ب. (٤) ب: فكل. (٥) سترد ترجمته في حوادث سنة ٥٩٨ من هذا الجزء. (٦) منادمة الأطلال (١٨٣). (٧) ليس في ب. (٨) ليس في ب. (٩) سماه ابن الأثير أسامة، وقال: الأمير عز الدين أسامة هو أحد أمراء العادل، كان له إِقطاع كثيرة في الأردن والشام. دعاه الأفضل في سنة ٥٩٧ إِلى نفسه لمساعدته ضد عمه العادل فأجابه وحلف له لينكشف له أمره فلما فارقه أرسل للعادل وهو بمصر يخبره بما حدث فأرسل العادل جيشًا إِلى صرخد ثم إِلى دمشق، ثم تصالح العادل مع بني أخيه، ومن ثم جرى من الأمير عز الدين ما دعا العادل للقبض عليه في سنة ٦٠٩. ابن الأثير (٩/ ٢٥١ - ٢٥٢ و ٣٠٧). قال بشار: والصواب: "سامة" بالسين المهملة، كما في الروضتين (١٠) وتاريخ الإسلام (١٢/ ٩٣٢). (١٠) وانشمر إِلى الديار المصرية. (١١) أ، ب: بجزيرته. (١٢) عن ط وحدها. (١٣) ب: إِلى إِشعال الأضواء. (١٤) سترد ترجمته في حوادث سنة ٥٩٤ من هذا الجزء. قال بشار: ووقع في ط والعديد من المصادر المطبوعة: "زيادة" بالياء آخر الحروف، وهو بالباء الموحدة، قيدته كتب المشتبه ومنها مشتبه الذهبي ٣٤٣. وقيده المنذري في التكملة (١/ ٣١٥) فقال: "وزيادة بفتح الزاي وبعدها باء موحدة مفتوحة وبعد الألف دال مهملة وتاء تأنيث". (١٥) ط: كتاب. (١٦) أ، ط: وكان بليغًا وليس هو كالفاضل.