(٢) تاريخ مدينة دمشق، تراجم النساء (٣٤٣). (٣) تاريخ الطبري (١/ ٥٨٥). (٤) تفسير الطبري (٣/ ١٥٧). (٥) أي: وضعتُ، وهي قراءة ابن عامر وأبي بكر، وقرأ الباقون: وضعت بالسكون حجة القراءات (١٦٠ - ١٦١). وقد صوب الطبري القراءة الثانية، بسكون التاء، تفسيره (٣/ ١٥٩). (٦) في البخاري: رقم (٥٥٤٢)، في الذبائح والصيد، باب الوسم والعلم في الصورة. ومسلم (٢١١٩) (١١٠)، في اللباس والزينة، باب جواز وسم الحيوان غير الآدمي في غير الوجه. كذلك أخرجه أبو داود (٢٥٦٣)، في الجهاد، باب في وسم الدواب. وللحديث روايات تشير إلى أن أنسًا ﵁ ذهب بولد لأم سليم، وبعبد اللّه بن أبي طلحة والأحاديث مخرجة في جامع الأصول (١/ ٣٦٦ - ٣٦٩، و ١١/ ٧٥٧). (٧) المسند (٥/ ٧ - ٨، ١٢، ١٧، ٢٢). وفيه اختلاف يسير في بعض ألفاظه. والعقيقة: الشعر الذي يولد عليه كل مولود، ومنه سميت الشاة التي تذبح عن المولود يوم أسبوعه: عقيقة. (٨) أخرجه أبو داود (٢٨٣٧)، (٢٨٣٨)، في الأضاحي، باب في العقيقة، والترمذي (١٥٢٢) و (١٥٢٢ م) وابن ماجة في الذبائح (٣١٦٥)، والنسائي (٧/ ١٦٦) في العقيقة، وهو في سننه الكبرى (٤٥٤٦) و (٤٥٤٧) في الأضاحي.