(٢) أ: ويقال لمثله. (٣) أ: أن رأى. (٤) ترجمة -ابن الأخضر- في معجم البلدان (٢/ ١٢١) وكامل ابن الأثير (٩/ ٣٠٨ - ٣٠٩) والتكملة للمنذري (٢/ ٣١٧) وذيل الروضتين (٨٨) ومختصر أبي الفداء (٣/ ١٢٢) وتاريخ الإسلام (١٣/ ٣١٦) وسير أعلام النبلاء (٢٢/ ٣١) وذيل طبقات الحنابلة (٢/ ٧٩ - ٨٢) والنجوم الزاهرة (٦/ ٢١١) وشذرات الذهب (٧/ ٨٥ - ٨٧). (٥) ترجمة -علي بن الأنجب- في التكملة للمنذري (٢/ ٣٠٦) ووفيال الأعيان (٣/ ٢٩٠ - ٢٩٢) وتاريخ الإسلام (١٣/ ٣٢٠) وسير أعلام النبلاء (٢٢/ ٦٦) وتذكرة الحفاظ (٤/ ١٣٩٠) والعبر (٥/ ٣٨) والنجوم الزاهرة (٦/ ٢١٢) وحسن المحاضرة (١/ ١٦٥) وشذرات الذهب (٧/ ٨٧)، وهو صاحب "وفيات النقلة" التي ذيّل عليها المنذري بكتابه "التكملة". (٦) ط: الحافظ أبو الحسن علي بن الأنجب بن أبي المكارم المفضل بن أبي الحسن بن علي بن أبي الغيث مفرج بن حاتم بن الحسن بن جعفر بن إِبراهيم بن الحسن اللخمي المقدسي. (٧) في أط: "سمع السلفي وعبد العظيم المنذري" ولا يصح البتة، فالسلفي شيخه، وعبد العظيم المنذري تلميذه، وهو أمر معروف، فأضفنا ما بين الحاصرتين ليستقيم النص، ولعله سقط من النص شيء أكثر من هذا (بشار). (٨) ليست اللفظة في ب، وهي في أط: عبد الرحيم. وهو خطأ، والصحيح ما أثبتناه عن مصدر المؤلف وفيات الأعيان.