(٢) لم يرد هذا البيت في ط. وبعده في الروضتين: قال أبو شامة. قلت: الصليب الأول النصارى، والثاني بمعنى مصلوب، والثالث من الصلابة، والرابع ودك العظام، وقيل هو الصديد، أي يُسقى ما يسيل من أهل النار، نعوذ بالله منها. (٣) ط: التآني. (٤) ليس البيت في ب. (٥) ترجمة -العز المقدسي- في تكملة المنذري (٢/ ٣٨٥) وذيل الروضتين (٩٩) وتاريخ الإسلام (١٣/ ٣٨٣) وتذكرة الحفاظ (٤/ ١٤٠١ - ١٤٠٢) وسير أعلام النبلاء (١٢/ ٤٢ - ٤٤) والمختصر المحتاج إِليه (١/ ٨٢) والوافي بالوفيات (٣/ ٢٦٦) وذيل طبقات الحنابلة (٢/ ٩٠ - ٩٢) والنجوم الزاهرة (٥/ ٥٦ - ٥٧) وشذرات الذهب (٧/ ١٠٤). (٦) ترجمة -ابن الجلاجلي- في تكملة المنذري (٢/ ٣٤٤) وذيل الروضتين (٩٩) وتاريخ الإسلام (١٣/ ٣٥١) والمختصر المحتاج إِليه (١/ ١٠٠ - ١٠١) وسير أعلام النبلاء (٢٢/ ٥٢) والنجوم الزاهرة (٦/ ٢١٥) وشذرات الذهب (٧/ ٩٧). قال بشار: وإِنما ذكره المؤلف في وفيات هذه السنة متابعة منه لأبي شامة في ذيل الروضتين، ولم يصب في ذلك، فالصحيح في وفاته سنة ٦١٢ هـ الماضية كما ذكر ابن الدبيثي في تاريخه (الورقة ٩١) شهيد علي) والمنذري في التكملة (٢/ ٣٤٤)، قال: وفي الرابع عشر من شهر رمضان توفي الشيخ الأجل أبو الفتوح محمد بن أبي الحسن علي .. ببيت المقدس ودفن هناك. وكذا ذكره الذهبي في كتبه، وتبعه من نقل منه مثل ابن تغري بردي وابن العماد (بشار). (٧) في ط: الخلاخلي وهو تحريف. قال المنذري: وسمع منه شيخنا الحافظ أبو الحسن علي بن المفضل المقدسي وسمعته يذكر أن جدّه كان حسن الصوت بالقرآن فعرف بالجلاجلي. ولا وجه لما قاله محققو النجوم الزاهرة من أنه منسوب إِلى الجلاجل جبل من جبال الدهناء.