(٢) عن ط وابن الأثير. (٣) اللان بلاد واسعة في طرف أرمينية قرب دربند باب الأبواب مجاورون للخزر. معجبم البلدان (٥/ ٨). (٤) أ، ب: اللان والبلغر. واللكز - بالفتح، ثم السكون، وزاي: بليدة خلف الدَّرْبَنْد تتاخم خزران وقيل لكز والكز والخزر وصقلب وبلنجر. معجم البلدان (٥/ ٢٢). (٥) أ: المختلفة الألسن والألوان فأوسعوهم. (٦) أ، ب: فأوسعهم. (٧) أ، ب: وقصدوا. (٨) ابن الأثير: فهرب. (٩) في الأصول: وملكوا عليهم بلادهم وسارت. (١٠) أ: مثل ما فعلوا. وعند ابن الأثير: مثل فعل. (١١) أ، ب: في سنة. وط: في سنة واحدة. (١٢) أ: ولم تقتل أحد. وعند ابن الأثير: ولم يقتل أحد. (١٣) بدءًا من هذه اللفظة أصبحت خلافات الرواية بين ابن الأثير وابن كثير أكثر من أن ترصد وأطول من أن تسجل ولذلك آثرنا إِبقاء رواية ابن كثير على حالها، لاحتمال أن تكون النسخة التي نقل منها ابن كثير غير النسخة المعتمدة في المطبوع من ابن الأثير. والكتاب أولًا وأخيرًا هو كتاب ابن كثير يحمل طابعه ويدل عليه. ولا يفوتنا ما طرأ في القرون المتأخرة من التوسع في مدلول الوجادة كإِحدى طرق النقل والرواية.