(٢) سترد ترجمته في وفيات سنة ٦٧٦ من هذا الجزء إن شاء الله تعالى. (٣) قال بدران: هي شرقي مسجد ابن عروة الذي هو بالجامع الأموي ولصيقه شمالي جيرون، وغربي الزويلعية وقبلي السيفية الحنبلية. أقول: شاهدت موضع هذه المدرسة فرأيتها قد صارت دارًا. منادمة الأطلال (١٠٠). (٤) أ، ب: وكانت وفاته في ذي القعدة منها. (٥) ترجمة - العماد الزبيدي - في ذيل مرآة الزمان (١/ ١٢٦) وتاريخ الإسلام (١٤/ ٨٠٤) والعبر (٥/ ٢٢٩) وطبقات الإسنوي (١/ ١٤٢ - ١٤٣) والدارس (١/ ٤١٥) والشذرات (٧/ ٤٧٥). (٦) بيت الآبار: جمع بئر، قرية يضاف إليها كورة في غوطة دمشق فيها عدة قرى، وكان لها قاض، وخرج منها غير واحد من رواة العلم، وكانت تقع شرقي جرمانا. وظلت عامرة حتى القرن العاشر ثم خربت، ويقال لخرائبها الآن تل أم الإبر، وهي على نهر العقرباني بين المقسمين في طريق المليحة غربي دير خليل. معجم البلدان (١/ ٥١٩) وغوطة دمشق (١٢٠ و ١٦٠). (٧) المدرسة الغزالية بالجامع الأموي، شمالي مشهد عثمان. كانت أولًا تعرف بالشيخ نصر المقدسي ثم بالإمام أبي حامد الغزالي الذي أقام بها حين زار دمشق بعد أن منع من الإقامة في الخانقاه السميساطية، وقد درّس بها عدد من العلماء منهم عماد الدين خطيب بيت الآبار. وتوقف التدريس بها من عهد تيمورلنك. الأعلاق الخطيرة (٢٤٦ - ٢٤٧) والدارس (١/ ٤١٣) ومختصره (٦٤ - ٦٥) ومنادمة الأطلال (١٣٤ - ١٣٥). (٨) ترجمة ابن النيار في تاريخ الإسلام (١٤/ ٨٣٢) وغيره (بشار). (٩) عن ط وحدها.