(٢) عن ط وحدها. (٣) أ، ب: متعاقبًا له. (٤) أ: بعد مرجوعه. (٥) في أ: فخر الدين وتقدمت ترجمة ابن الأثير في وفيات سنة ٦٢٩ من هذا الجزء. (٦) عن ط وحدها. (٧) أ، ب: ثم إنه أخنى على أولاد أستاذه فقتلهم غيلة. (٨) عن ط وحدها. (٩) كذا قال، ولم يكمل سوى ثمانين عامًا. (١٠) ط: وكان شابًا، ولا تستقيم، وما هنا من أب. (١١) بعدها في ط: وبعثه إلى مشهد علي بذلك القنديل في كل سنة دليل على قلة عقله وتشيّعه والله أعلم. (١٢) ترجمة - الملك الناصر - في ذيل مرآة الزمان (١/ ١٢٦ - ١٨٤) وسير أعلام النبلاء (٢٣/ ٣٧٦ - ٣٨١) والعبر (٥/ ٢٢٩ - ٢٣٠) وفوات الوفيات (١/ ٤١٩ - ٤٢٨) والنجوم الزاهرة (٧/ ٦١ - ٦٢) وشذرات الذهب (٧/ ٤٧٥ - ٤٧٦). (١٣) ذيل مرآة الزمان (١/ ١٢٦ - ١٨٤). (١٤) رواية ط لهذا الخبر: وما جرى له من أول أمره إلى آخره. وقد ذكرنا ترجمته في الحوادث وأنه أودع الخليفة المستعصم في سنة سبع وأربعين وديعة قيمتها مئة ألف دينار فجحدها الخيفة فتكرر وفوده إليه وتوسله بالناس في =