(٢) في ط وحدها. (٣) أ، ب: الديار المصرية فتلقاهم السلطان الملك الظاهر وأحسن إليهم. (٤) أ، ب: سابع عشر صفر ركب الملك الظاهر في أبهة السلطنة. (٥) ط: سابع عشر. (٦) أ، ب: على الأمير علم الدين سنجر الحلبي فقاتلوه فهزموه وألجأوه إلى القلعة وحصروه فيها. (٧) أ، ب: علم الدين. والخبر في مرآة الزمان (١/ ٤٣٨). (٨) أ، ب: فأرسل السلطان ليتسلم دمشق من الحلبي فأخذوها وسكن القلعة بها نيابة عن الملك الظاهر. (٩) أ، ب: ثم حاصروا الحلبي ببعلبك حتى أخرجوه منها على بغل وأرسلوه إلى خدمة السلطان الملك الظاهر. (١٠) أ، ب: استوزر الملك الظاهر. (١١) سترد ترجمة ابن الحنا في وفيات سنة ٦٧٧ من هذا الكتاب إن شاء الله تعالى. (١٢) عن ط وحدها. (١٣) أ: ليطردوا عنها التتار، وفي ب: ليطردوا عنهم التتار.