(٢) أب والذيل: لم يحو أطرافها. (٣) أ: حدي، ب: جدى. (٤) ط: حنانك، وما هنا عن أب والذيل. (٥) في الذيل: حيثما تخلفني. (٦) قبل هذا البيت في الذيل البيت التالي: ألست الذي أدعوك في كل كربة … ففرجتها لولاك طارت بها كبدي (٧) ب: تهدي .. وتدنيني إليك. (٨) أ، ب: من البعد. (٩) ب: وكان وفاته. (١٠) لا يزال هذا الجاهع قائمًا إلى اليوم في سفح قاسيون في طلعة الحنابلة المتفرعة من شارع أبي جرش الواصل إلى حي الشيخ محيي الدين. ويسميه الناس في عصرنا: جامع الحنابلة. الدارس (٢/ ٤٣٥). (١١) ب: بسفح قاسيون. (١٢) ترجمة - ابن بَلَبَان - في ذيل مرآة الزمان (٤/ ٢٦٩) وتاريخ الإسلام (١٥/ ٥٢٣) والإعلام بوفيات الأعلام (٢٨٥) والعبر (٥/ ٣٤٨) والإشارة (٣٧٤) والنجوم الزاهرة (٧/ ٣٦٨) وبغية الوعاة (٢/ ١٥٢) وحسن المحاضرة (١/ ٤٦٨) شذرات الذهب (٧/ ٦٧٦). (١٣) ب: توفي في يوم. (١٤) ترجمة - ابن تميم الحموي - في ذيل مرآة الزمان (٤/ ٢٧٧ - ٢٨٠) وتاريخ الإسلام (١٥/ ٥٣١) والعبر (٥/ ٣٥١) والوافي (٥/ ٢٢٨) وفوات الوفيات (٤/ ٥٤) والدليل الشافي (٢/ ٧١٢) وشذرات الذهب (٧/ ٦٧٩ - ٦٨٠). (١٥) البيتان في ذيل المرآة (٤/ ٢٨٠) والنجوم الزاهرة (٧/ ٣٦٨) والشذرات (٧/ ٦٨٠). (١٦) ذيل المرآة: يضم هذه؛ ولا يستقيم بها الوزن. (١٧) ب: ويقول إن على البنفسج محنق. وفيها خطأ لغوي، وفي ذيل المرآة والنجوم والشذرات: ويقول وهو على البنفسج محنق.