(٢) أ: ثم جاء صلاح الدين بالجيوش ليمانعهم. (٣) ب: ثم في آخر ذلك استملكوها وقتل من كان فيها من المسلمين. وقد بسطنا ذلك في موضعه كما تقدم وباللّه المستعان. (٤) ب: ووصل السلطان الملك الأشرف صلاح الدين خليل دمشق ضحى يوم الإثنين ثاني جمادى الآخرة في أبهة عظيمة وفي صحبته وزيره شمس الدين السلعوس. (٥) أ، ب: دار الطعم. (٦) ب: بقي فيها برج عاص. (٧) ب: رجب نحو الديار المصرية. (٨) ب: في أقرب مدة. (٩) عَثْليث: اسم حصن بسواحل الشام يعرف بالحصن الأحمر فتحه الملك الناصر يوسف بن أيوب سنة ٥٨٣ معجم البلدان (٤/ ٨٥) وتقع تحديدًا بين حيفا وطنطورة النجوم الزاهرة (٨/ ١٠) وفي الحاشية كتب المحقق تعليقًا على هذا الحصن. (١٠) ب: منهم تلك البلاد وأولئك العباد ودخل السلطان الملك الأشرف إلى القاهرة. (١١) أ: ورجع علم الدين سنجر نائب دمشق إلى دمشق في سابع عشرين من الشهر وب: ورجع نائب الشام علم الدين سنجر الشجاعي إلى دمشق.